الأربعاء، 11 أبريل 2012

{ الفراشات } اشترو بها قمحاً وانثروه على رؤوس الجبال


جاؤوا إلى الخليفه عمر بن عبد العزيز بأموال الزكاة، فقال: أنفقوها على الفقراء .

فقالوا ما عاد فى أمة الإسلام فقراء، قال: فجهزوا بها الجيوش.

قالوا جيوش الإسلام تجوب الدنيا، قال: فزوجوا الشباب.

فقالوا من كان يريد الزواج زُوِج. وبقى مال، فقال: اقضوا الديون على المدينين.

فقضوها وبقى مال، فقال: انظروا (المسيحين واليهود) من كان عليه دين فسددوا عنه. ففعلوا وبقى مال، فقال: أعطوا أهل العلم.

فأعطوهم وبقى مال، فقال: اشترو بها قمحاً وانثروه على رؤوس الجبال لكي لا يقال جاع طير في بلاد المسلمين






 

أترك لعقولكم حرية التفكير والوصول الى المعنى الحقيقي من هذه القصة


--




أحب الصالحين ولست منهم ** لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ** ولو كنا سواء في البضاعة


ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** و أخو الجهالة في الشقاوة ينعم


* زورو مركز ناصح للسعادة الأسرية 

* إذا كنت ممن يعانون من ضائقة مالية.
* إذا كنت منزعجاً من عدم تحقيقك لأهدافك الخاصة في الحياة بسبب عدم التخطيط والتنظيم المالي.
* إذا كنت تعرف شخصاً واقع في أيٍ مما سبق.

عليك بزيارة موقع التنظيم المالي للأسرة

زورو مركز المودة الأجتماعي للفائدة


--
Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ
 
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة "الفراشات".
لتقييم رسائلنا انقر على الوصلة التالية
http://www.grank.com/in.php?id=zhoor33
 
الرسائل تعبر عن رأي مرسلها و ليس رأي المجموعة
 
لإرسال رسالة إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
butterflies-group7716@googlegroups.com
 
للاشتراك في هذه المجموعة قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
butterflies-group7716+subscribe@googlegroups.com
 
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ابعث برسالة إلكترونية إلى
butterflies-group7716+unsubscribe@googlegroups.com
 
Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ
 
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com.sa/group/butterflies-group7716?hl=ar
 
رسائلنا لإسعادكم لا لإزعاجكم
اذا واجهتم اي مشكلة في الغاء الاشتراك ارسل الى مدير المجموعة طلب الغاء الاشتراك على العنوان التالي
butterflies.group7@gmail.com
وسوف يتم فورا الغاء اشتراككم فرضائكم هدفنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق