لا يصح أن يكون راتب سعودي 1500 ريال بينما دخل بلده السنوي 2500 مليار ريال
تطرح أعمدة الرأي يومياً، عديداً من الرؤى والمقترحات، فيرى كاتب أنه لا يصح أن يكون راتب أي مواطن سعودي 2500 ريال، بينما دخل بلده السنوي 2500 مليار ريال، مطالبا وزارتَي العمل والمالية ألا تحرما كثيراً من العاطلين الاستفادة من إعانة البطالة، من خلال برنامج (حافز)، ودعم برامج الضمان الاجتماعي للفقراء، فيما يقدم كاتبٌ آخر فكرة مهندس سعودي بإنشاء شركة، تقوم بكفالة وتشغيل مليونين من العمالة السائبة مع وقف الاستقدام من الخارج في المهن المتوافرة.
يطالب الكاتب الصحفي خلف الحربي في صحيفة "عكاظ" وزارتَي العمل والمالية ألا تحرما كثيراً من العاطلين الاستفادة من إعانة البطالة، من خلال برنامج (حافز)، ودعم برامج الضمان الاجتماعي، وذلك في ضوء تقريرٍ يتوقع أن يبلغ إجمالي الدخل القومي للمملكة ما يقارب تريليون ونصف التريليون ريال، ففي مقاله "رشوا عليهم من التريليون!"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق