الأحد، 15 يوليو 2012

{ الفراشات } أحسن إلى جارك





مجموعة السماح البريدية
مجموعة السماح البريدية
مجموعة السماح البريدية
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:
[ والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن قيل : من يا رسول الله ؟ قال : الذي لا يأمن جاره بوائقه قالوا يا رسول الله وما بوائقة ؟  قال : شره ].
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو
الرقم: 2550خلاصة حكم المحدث:
صحيح
مجموعة السماح البريدية
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:
[ من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ
جاره ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
]
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو
الرقم: 6018
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
مجموعة السماح البريدية
عن عبدالله بن عمر أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:
[ ما زال جبريل يوصيني بالجار ، حتى ظننت أنه سيورثه ]
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم:
2625خلاصة حكم المحدث: صحيح
مجموعة السماح البريدية
مجموعة السماح البريدية
webpage traffic statistics
مجموعة السماح البريدية



--
Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ
 
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة "الفراشات".
لتقييم رسائلنا انقر على الوصلة التالية
http://www.grank.com/in.php?id=zhoor33
 
الرسائل تعبر عن رأي مرسلها و ليس رأي المجموعة
 
لإرسال رسالة إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
butterflies-group7716@googlegroups.com
 
للاشتراك في هذه المجموعة قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
butterflies-group7716+subscribe@googlegroups.com
 
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ابعث برسالة إلكترونية إلى
butterflies-group7716+unsubscribe@googlegroups.com
 
Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ
 
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com.sa/group/butterflies-group7716?hl=ar
 
رسائلنا لإسعادكم لا لإزعاجكم
اذا واجهتم اي مشكلة في الغاء الاشتراك ارسل الى مدير المجموعة طلب الغاء الاشتراك على العنوان التالي
butterflies.group7@gmail.com
وسوف يتم فورا الغاء اشتراككم فرضائكم هدفنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق