آشوف إن المسآ حلّ ,,
وَ بدآ لون السسمآ يعتمْ !!
آشوف إن الشجر نآمت ..
علآ متنه عصآفيره ..
بدآية ليل ٍيآ قلبي !!
جديدة نصف آبوهآ / همّ
آبيهآ بِ نصفهآ الثآني
عسسى يآتي لنآ بـ خيييره
مسسآءكم قهووةة هادئةة ّ !!..
مسائكم رجل عجوز يرتشف قهوة كابتشينو ..!!
مسائكم قهوه .. بالحلا معقود
حقيقتاً اصبحت أبحث عن حبة بنادول ..
تسكت انين الحب بداخلي ..
فَ لا شئ يشبه الرحيل ...
لا شئ يعرفه ..
وكلما ازداد بنا الحنين ..
الف طريق يتبعنا نتبعه ..
نحمل ما بنا ..
نضعه في حقيبه كبيره ..
نقفلها جيداً ..
نلعنه
نسقطه نرميه نكسره ..
ونحلف الف يمين ..
اننا ما عدنا نشبهه ..
ونعود اليه ..
بكل ألم نسكنه ..
ونظل نبحث عنه بكل الازقة ولا نجد ذلك المحبوب
Google اخفى جريمةة غيابه بالسكووت والصمت ..!!
مخططاتهآآ بالحب جميعهاً امست فااشله
لم تجدي نفعاً تبرئهآ منه
ولا رفع الف قضيه طلاق عليه
لم يجدي نفعاً تململها وصراخهآ وبكائهآ
واشتغاثتها ورجائهآ بتركه ..
لم يجدي صيامهآ لاجل العفة عنه
عاامـ ...!!
ولا اعتكافهآ في غربتها سنه
قتلته كثيراً
احرقته هجرته
ذبحته في الصميم
ولا زال يعوود لها
كطفل محمل بالاحلام
كياسمينة تحيا في تشرين
أنا العمر الآخر من ملذات الحب ,,
والنافذه الواسعه على جدار من طين , المؤديه إلى فضاءات الصخب
والذهول والدهشه التي تعتلى ملامح العابرين لحظة مرور الغرباء على القريه
أنا الذي أسقط فردة الحذاء عمداً ,, أمام منزل المرأة النبيلةة
حتى اشحذ الهمم لَ البحث عن سندريلا
أنا قلبها المحبوس خلف قضبانها الصدريه , أرتفع وأهبط مع رئتيها
أنا بعثرة القصائد الناقصه , التي خرجت من فم شاعر مغمور
أنا كَ بعثره رجل عجووز ..
أنتِ تعلميني گيف أحبگ ب قلب شٌطر لنصفين
نصف يعصر قصائد ليلى المؤذيه ويستخرج منها القصيدة المجنونه ، ويواسي بها النصف الميت الذي أرهقه الحضور البارد
ف گلگ أغواء يرگل عقلي إلى هاوية الجنون ..
حتى بكبريائها تصوغ جنونها وتقول حين أنجبني ضلعگ الاعوج
خرجت إنثى فاتنه بَ وجنات خوخيه وشفاه من توت وفستان يگشف ما وراء قلبي، لذا أصاب العمى عينيگ عن أشباه النساء ،!!
دوماً تدعي اللهم جنبه فتنةة النسساء .. كي اختلي بي وحدي !!.. غرور الـ ح ـب
حقيقتاً بآت حبك يلتصق في فمي حرف قصيده ناقصه ..
كنت على وشك إن أسكبها على صدري وباغتيني بَ أحبك مدهشه .. فَ إنثنيت على قلبك أقبله بدلاً عن أكمال قصيدتي ..!!
فذبلت تلك القصيدةة في رحم مشاعر تلك الـ ح ح ـنووووووةة !!..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق