الأحد، 21 أغسطس 2011

{ الفراشات } بصماتنا وبصماتهم ::::::::::::::::::::::::::::::::::



ذوشجون

يسعــــــــــــــدلي صباحكم

حبايب ذوشجــــــوووـــــــ ن

أعجبني ماقرأت في هذا الإيميل 

وأتمنى من كل قلبي 

أن يحوز على رضاكم




 

حياتنا اليومية خليط من مواقف مع أجناس شتى من بني البشر

منهم من يترك بصمة من ذهب لاتمحى من حياتك ..

ومنهم من يترك بصمة
 ألم لاتنساها ماحييت !!

ومنهم من يترك بصمة باهرة تدهشك ولاتنساها ..

ومنهم من يأتي ويذهب ولايترك أي بصمة ولا أثر !!



(بصمــــــــــــــــــــــــات شتى)

هناك أناس نقابلهم وننساهم وهناك ناس نقابلهم مرة واحدة ولاننساهم

وربما هذا الذي وضع بصمة في حياتك أنت .... لم يضعها في حياة غيرك

لذا فإن بصمات كثيرة متنوعة تبصم في حياتنا ولاتمحى مهما دار الزمن

~

~


(بصمة الكلمة الطيبة)

كما أن الذهب لايبلى ولايفقد قيمته مع مر الزمن كذلك الذكرى الطيبة

فكم قابلنا من أناس سحرونا وأسرونا بحلو لسانهم وطيب معشرهم

فلاتراهم إلا هاشين بوجهك باشين والإبتسامة تعلو محياهم 

وتجدهم بجوارك يؤازرونك ويمدون أيديهم لك حباً وكرامة

فهؤلاء يتركون بصمة في حياتك من ذهب لاتنسى 

وتتذكرهم حتى لو تفرقت بكم السبل

أو تواروا تحت التراب

~



(بصمة خفيــــــة )

قد تكون أنت وضعت بصمة لاتنسى في حياة شخص ما وأنت لاتدري

قد تكون تعرف هذا الشخص ولاتعرف ما بصمته في حياته

وقد تكون لاتعرفه ومررت عليه مرور الكرام وقمت بتصرف ما طيب أمامه

فرسخت صورتك في قلبه بتصرفك هذا وطبعت فيه بصمة لاتنسى يقتدي بها وتأخذ أجره وأنت لاتدري

أو قد تكون كتبت موضوع ما في منتدى أو إيميل ونشرتها وقرأها غيرك وتأثر بها وأحدثت تغيير في حياته وتكون أنت بصمة من ذهب دون أن تدري

أبحث في جوجل عن موضوع من مواضيعك التي كتبتها وستتفاجأ عندما تجده تناقل لعدة منتديات

وتركت أنت بصمة لاتمحى لأناس كثيرين حتى لو نسبه البعض لأنفسهم ولكن يبقى عند الله أجرك محفوظ
~



(بصمة معلمة أو معلم)

الكثير منّا لايزال يعيش على مبدأ ما في حياته تعلمه من معلمه وترك فيه بصمة من ذهب

والكثير بسبب بصمة سيئة من معلم أو معلمة كانت السبب في انه مازال يعيش معاناة مع تلك البصمة التي دمرت حياته.


~

~


(بصمة صديق أحببته في الله)

الحب في الله من أسمى الحب بين الناس

فبه يستظل المتحابون تحت ظل عرش الرحمن

وبه يجلسون على منابر من نور يغبطهم عليهم الشهداء والصالحون

كيف لا ...والحب في الله يجعل المحب يأخذ بيد أخيه ليعلو بهمته معه نحو السماء

كيف لا... والمحب لايرضى لأخيه الدون بل يشحذ همته ويرتقي به من الثرى للثريـــا 

ويكون له خزنة السر والصديق الصدوق الناصح الأمين المذكر المشفق المحب له مايحبه لنفسه

~

~

(بصماتنا)

تركنا بصماتنا في أناس وتركوا فينا بصماتهم وستبقى بصماتهم في الذاكرة

ولكن هل بصماتنا ستبقى معهم ام ستمسح مع الزمن ؟!!


مما راق ليــــ

دمتم بوافر الوّد والمحبة

ذوشجوووونmf

~~~~~~~~~



تحبني أو تكرهني ؟؟؟؟؟
                    جميعها مفضله لدي !!!!


       أذا كنت تحبني ؟ ( سوف أكون دائماً في قلبك )

 
  وأذا كنت تكرهني ؟ ( سوف أكون دائماً على بالك ) .
 

انت حبي غصب عن كل العواذل
لايهمك لو تبي وياي واصل
يكفي انك عارف بقلبي غلاك
والله اني القى نفسي في لقاك
انا بتحمل حبيبي
وانت سايرهم وجامل
ليـهـ أشوفك ليــــــــــهـ
ليـهـ لاجيت أبنساك أتذكرك
ليــــــهـ ماتفارق خيالي صورتك
ليـــــــــــــــهـ بكل حالاتي أشتاقلك
ليــــــــــــــــــــــــــــهـ لا قلتلك أنا أكرهك
يرجـــــــع علي صوت الصـــدا الله ماأكبر كــذبــتــك
 
            
                   ^^ ذو شجووووون ^^
http://up.2sw2r.com/upswf/MaQ39795.swf

--
Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ
 
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة "الفراشات".
لتقييم رسائلنا انقر على الوصلة التالية
http://www.grank.com/in.php?id=zhoor33
 
الرسائل تعبر عن رأي مرسلها و ليس رأي المجموعة
 
لإرسال رسالة إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
butterflies-group7716@googlegroups.com
 
للاشتراك في هذه المجموعة قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
butterflies-group7716+subscribe@googlegroups.com
 
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ابعث برسالة إلكترونية إلى
butterflies-group7716+unsubscribe@googlegroups.com
 
Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ♥ Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ
 
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com.sa/group/butterflies-group7716?hl=ar
 
رسائلنا لإسعادكم لا لإزعاجكم
اذا واجهتم اي مشكلة في الغاء الاشتراك ارسل الى مدير المجموعة طلب الغاء الاشتراك على العنوان التالي
butterflies.group7@gmail.com
وسوف يتم فورا الغاء اشتراككم فرضائكم هدفنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق